منهجيات وأساليب الاستثمار التي تتبعها الشركة
تتبع الشركة منهجيات الاستثمار العالميةوالتي تمثل أساسًا هامًا لنا حيث تسعى الشركة إلى تحقيق عوائد مرتفعة ومستدامة على المدى الطويل، حيث تعتمد هذه المنهجيات على مبادئ وأساليب مثبتة تستند إلى أفضل الممارسات في مجال الاستثمار، فيما يلي نظرة عامة بسيطة على بعض المنهجيات الاستثمارية العالمية التي تنتهجها شركة عبدالله الجندي القابضة:
منهجيات الاستثمار المتبعة بالشركة
يركز على دراسة أنماط الأسعار وحجم التداول والمؤشرات التقنية للأصول المالية، يُعتقد أن الأسعار تحتوي على معلومات تاريخية وتعكس توقعات المستثمرين، وبالتالي يستخدم تحليل الفني لتحديد الاتجاهات والنقاط الفردية للدخول أو الخروج من السوق.
التحليل الفني
02
من خلال دراسة العوامل الأساسية للشركات أو الأسواق المالية، يشمل ذلك تحليل القوائم المالية والعوائد المالية والعوامل الاقتصادية والصناعية وإدارة الشركات. يهدف التحليل الأساسي إلى تحديد القيمة الحقيقية للأصول وتقييم ما إذا كانت مستثمرة بشكل جيد
تحليل الأساسيات
01
تعتمد على شراء أصول مالية على المدى الطويل والاحتفاظ بها دون التداول النشط، يستند هذا المنهج على فكرة أن الأسواق تتجاوب بشكل إيجابي على المدى الطويل وأن الاستثمار في شركات ناجحة وأصول قيمة يمكن أن يؤدي إلى عوائد جيدة على المدى الطويل.
الشراء والاحتفاظ
04
يتضمن توزيع رأس المال على مجموعة متنوعة من الأصول المختلفة والأسواق المالية، يهدف التنويع إلى تقليل المخاطر النظرية عن طريق تقليل التعرض لأداء سيء في سوق أو قطاع محدد، يمكن تحقيق التنويع من خلال استثمار في أصول مختلفة في مناطق جغرافية مختلفة.
تنويع الاستثمارات
03
يركز هذا المنهج على اختيار الأصول التي توفر عوائد مرتفعة مقابل المخاطر المتحملة، يشمل ذلك البحث عن الأسهم ذات التوزيعات النقدية العالية أو السندات ذات العائد المرتفع.
الاستثمار في العائدات
06
يعتمد على تحقيق توازن مثلى بين المخاطرة والعائد في استراتيجية الاستثمار، يعني ذلك أن نكون على استعداد لتحمل مخاطر أعلى لتحقيق عوائد أعلى، وعلى العكس، نكون على استعداد لتحقيق مستوى أدنى من المخاطرة للحصول على عوائد أقل، يعتبر التوازن بين المخاطر والعوائد أمرًا حاسمًا في تحديد استراتيجية الاستثمار
التوازن بين المخاطر والعوائد
05